بعْضٍ الْرَّوَائِحِ يُمْكِنُ أَنْ تُسَاعِدَ فِيْ تَحْسِيْنِ الذَّاكِرَةِ، الْمِزَاجِ، الْطَّاقَةِ،
وَالْغَرِيزَةٌ الْجِنْسِيَّةٌ. وَهَذِهِ بَعْضُ مِنْهَا.
لِمُقَاوَمَةِ نَوْبَاتِ الْجُوْعِ
الْرَّائِحَةِ : الْتُفَاحَ الْأَخْضَرِ أَوْ أَيُّ رَائِحَةُ مُفَضَّلَةِ أُخْرَىَ
يَقُوْلُ أَلَّنْ هِيَرِشْ، طَبِيْبٍ، وَمُؤَسِّسُ مُؤَسَّسَةٌ إبْحَاثَ الْرَّائِحَةِ وَالْذَّوْقِ فِيْ شِيْكَاغُو، أَيُّ عِطْرٍ تُحِبُّهُ يُمْكِنُ أَنْ يُسَاعِدَ فِيْ الْسَّيْطَرَةِ عَلَىَ شَهْوَةٍ الْاكُلِ. فِيْ أُحْدَى الْدِّرَاسَاتِ، أَعْطَىَ هِيَرِشْ بَعْضٍ الْبُدْنَاء مَوْزّ، تُفَّاحَ أَخْضَرُ، ونَعْنَّاعٍ لِيَشَمُوا رَائِحَتِهَا عِنْدَ إِشْتِهَاءٌ الْطَّعَامَ؛ وَقَدْ خَسِرُوَا الْوَزْنَ بِالْفِعْلِ أَكْثَرَ مِنْ الْأَشْخَاصِ الَّذِيْنَ لَمْ يَشَمُّوا رَائِحَةُ هَذِهِ الْاطْعِمَةِ.
لِلْتَّهْدِئَةِ
الْرَّائِحَةِ : الْبُرْتُقَالِ أَوْ اللَّافِنْدَرْ
فِيْ دِرَاسَةِ نَّمَسَاوِيّةً، أَعْطَىَ الْبَاحِثُوْنَ بَعْضٍ الْمُشَارِكِيْنَ عُبُوَّاتِ تَحْتَوِيْ عَلَىَ رَائِحَةُ الْبُرْتُقَالِ أَوْ اللَّافِنْدَرْ دُوْنَ غَيْرِهِمْ. كَلَّا الْمَجْمُوْعَتَانِ شَعْرَتَا بِالْهُدُوْءِ وَالْإِيجَابِيَّةُ أَكْثَرَ مِنْ الْمُشَارِكِيْنَ الَّذِيْنَ لَمْ يَشَمُّوا أَيُّ رَائِحَةُ.